غرد رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر”: “بعد تأخير في الدعوة للاستشارات ومخالفا للطائف وكأن بعض القوى السياسية تختبر مسبقاً دستوراً جديداً وبعضها ينادي به جهارة، تحددت الاستشارات نهار الاثنين حياءً كون الرئيس الفرنسي سيأتي الثلاثاء. نعم لبنان كما قال الوزير لودريان قابل للزوال اذا لم يتم الحد الادنى من الاصلاح”.
وأضاف :”لذا لا يحق لاي جهة سياسية الاعتراض المسبق علي اي تسمية وكفى التهرب من الاصلاح ابتداء من قطاع الكهرباء وخفاياه المتشعبة .اما الانتخابات وفق القانون الحالي فلا قيمة لها كونها تجدد لنفس الطبقة الحاكمة .هذه نصيحة كون الاصلاح للبنان مثل المياه للسمك اذا غابت مات السمك ومات لبنان.”