ذكرت صحيفة "الاخبار" أن رئيس حكومة تصريف الأعمال فؤاد السنيورة كان، ولا يزال، يعارض ترك وزارة الأشغال مع الحزب "التقدمي الاشتراكي"، اعتقاداً منه أن رئيس الحزب النائب وليد جنبلاط سيمنع أي خطة لخصخصة قطاع النقل، وربما سيعمل لإقرار خطة تطوير قطاع النقل العام بما في ذلك شراء تجهيزات جديدة
وحجة السنيورة أن الجمهور سيخرّب ما نعمله ويكلّفنا مئات الملايين من الدولارات